صور نادرة للعراق قبل 100 عام وثقها الاحتلال البريطاني من سنة 1914 - 1918
في البداية نشكر الاستاذ علاء محسن من محافظة ميسان على الأذن لنا نشر الصور وحقوق النشر محفوظة وبأسمه كما مدون في الصور
صور وثقها مصورون جائوا مع قوات الاحتلال البريطاني عند دخوله البصرة عام 1914 وعند مروره وأحتلاله العمارة والكوت 1916 ثم دخوله بغداد عام 1917 وأستمر زحف القوات البريطانية الى مدينة سامراء حيث جرت أشرس معارك تم أسر 15 ألف من القوات العثمانية في مدينة سامراء وحتى وصلوا الى الموصل سنة 1918 وأعقبها أحتلال كركوك ونقدم لكم صور من أرشيف قوات الاحتلال البريطاني
الكوف : واسطة نقل نهرية لنقل البضائع بين ضفتي نهر دجلة في بغداد حيث تحمل البضاعة مثل الركي والبطيخ والخضروات وأغراض أخرى داخل الكوف وتعبر النهر الى الضفة الاخرىالكلك:واسطة نقل نهرية حيث تستخدم جلود الاغنام والماعز وتنفخ بالهواء وتعمل بمثابة الجسم الطافي وتوضع فوقها الواح من الخشب والسعف وربطها ليكون قارب طافي تحمل عليه البظاعة وربما المسافر من ضفة الى أخري
جسر مكمون : في العمارة تم بناءه من قبل قوات الاحتلال البريطاني ليربط طرفي المدينة ومعسكر البريطانيين في الطبر والصورة موثقة 1916
مدينة النجف ويظهر ضريح الامام على بن ابي طالب وزوار الامام اتوا لزيارته
بائع الحطب: صورة لبائع الحطب وهو يتجول ليعرض بضاعته حسب ما وثق
بائع الماء : حيث يمسك الجرة المملوءة بالماء والطاسة وهو يتجول وحافي القدمين
بائع متجول: ويمسك الميزان ذو الكفتيين ليزن الاشياء
مطرب وفرقته يسعدون للغناء
محطة بغداد:القوات البريطانية أحتلت محطة قطار بغدادويظهر الجنود الهنود وكذلك كلمة بغداد وباللغة الالمانية حيث لايكتب حرف H
معسكر الطبر : قرب مدينة العمارة سنة1918 ونلاحظ جيش الاحتلال البريطاني
سوق العمارة : ووجود عمال كورد لجأوا الى العمارة للعمل فيها 1917
مدينة الكوت : ويظهر سوقها بعد أحتلالها من العثمانيين سنة 1916
محطة قطار سامراء
نهاية سوق العمارة وحالياً يعرف بسوق النجاريين سنة 1916
باعة متجولون يفرشون على الارض وتظهر موازينهم وبظاعتهم البسيطة
مجموع كبيرة من الاطفال الارمن لجأوا الى شمال العراق عقب عملية الاباحة والقتل الجماعي للعثمانيين في أرمينا وتشريدهم وقد لبسوا الزي الكردي
تاجر من بغداد وتظهر علامات الغنى عليه من خلال حذائه الجديد اللامع والمصنوع من الجلد الطبيعي حيث لم يكن جلد صناعي ذلك الوقت
0 التعليقات: