.............

https://www.facebook.com/Iraqiout

الخميس، 10 يوليو 2014

أولويات داعش { أن الله يأمرنا بقتال الشيعة ولم يأمرنا بقتال اسرائيل}

الهيكل التظيمي لداعش 


أولويات داعش- الله لم يأمرنا بقتال إسرائيل


أثارت تغريدة على تويتر منسوبة للدولة الإسلامية في العراق والشام جدلا واسعا في وسائل الإعلام العربية حول أولويات التنظيم الإرهابي المتطرف

مقاتلون من داعش في العراق (AFP)
مقاتلون من داعش في العراق (AFP)
تداولت وسائل إعلام عربية تغريدة لافتة للأنظار على موقع تويتر منسوبة للدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، تتضح من خلالها أولويات التنظيم الذي يحارب في العراق وسوريا في الحاضر، ويدعو إلى إقامة خلافة إسلامية في الشرق الأوسط، وقد جاء في التغريدة ما مفاده أن داعش تركز جهودها في الحاضر على مقاتلة العرب أولا، تحديدا "المنافقون" حسب تعبير التنظيم، فهم "أشد خطرا من الكفار الأصليين".
وحين أثير السؤال، كما نقلت وسائل الإعلام، "لماذا لا يقوم التنظيم بمقاتلة إسرائيل ويقوم بقتال أبناء العراق سوريا"، جاء الجواب في التغريدة المنسوبة لداعش، من دون ذكر اسم الحساب الذي روّجها، الآتي: "الجواب الأكبر في القرآن الكريم، حين يتكلم الله تعالى عن العدو القريب وهم المنافقون في أغلب آيات القران الكريم لأنهم أشد خطرا من الكافرين الأصليين.. والجواب عند أبي بكر الصديق حين قدم قتال المرتدين على فتح القدس التي فتحها بعده عمر بن الخطاب".


وأضاف التنظيم: "والجواب عند صلاح الدين الأيوبي ونورالدين زنكي حين قاتلا الشيعة في مصر والشام قبل القدس وقد خاضا أكثر من 50 معركة قبل أن يصل صلاح الدين إلى القدس، وقد قيل لصلاح الدين الأيوبي: تقاتل الشيعة الرافضة، الدولة العبيدية في مصر، وتترك الروم الصليبيين يحتلون القدس؟ فأجاب: لا أقاتل الصليبيين وظهري مكشوف للشيعة".
وتابع "لن تتحرر القدس حتى نتخلص من هؤلاء الأصنام أمثال آل النفطوية وكل هذه العوائل والبيادق عينها الاستعمار والتي تتحكم في مصير العالم الإسلامي".

بينما ردت المرجعية الشيعية في النجف الاشرف على لسان سماحة الشيخ جواد الخالصي في بيان صدر عقب العدوان الاسرائيلي على غزة وقتل أكثر من 53 فلسطينياً بين طفل وأمرأة وشيوخ وأكثر من 100 مصاب بجروح مختلفة على يد الصواريخ الاسرائيلية ورد الفعلةللحكومة الامريكية نحن نتفهم حق الاسرائيلين في الرد على الطرف الارهاب الفلسطيني


من جهة أخرى حول التحاق النساء بجهاد النكاح مع داعش 





غادرت فتيحة المجاطي أرملة كريم المجاطي أحد قادة تنظيم القاعدة في السعودية والذي قتل في مواجهات مع الأمن بمدينة الرس عام 2005، المغرب متجهة إلى تركيا ومنها إلى سوريا ثم العراق لتلتحق بمقاتلي تنظيم "داعش".
وبررت فتيحة سفرها بالبحث عن ابنها إلياس المجاطي (21 سنة) الذي سافر إلى سوريا والتحق بتنظيم "داعش"، لكن مصادر مطلعة تؤكد أن فتيحة المجاطي توجهت إلى العراق من أجل الزواج بالساعد اليمنى لأبوبكر البغدادي الزعيم الجديد لـ"داعش"، ويعتقد أن ابنها إلياس المجاطي كان وراء ربط الاتصال مع قياديي "داعش" لتسهيل سفرها.
وكانت فتيحة المجاطي متزوجة من أحد سجناء السلفية الجهادية في المغرب، ونظمت عدة وقفات احتجاجية للسماح لها بزيارة زوجها، بعد أن منعتها السلطات لعدم توفرها على عقد زواج، ولا يعرف إذا كانت فتيحة قد حصلت على الطلاق قبل سفرها من زوجها عمر العمراني المدان بالسجن 14 عاماً في قضايا ذات صلة بالإرهاب.
وقامت فتيحة المجاطي وهي الناشطة السلفية بمبايعة زعيم تنظيم "داعش" أبوبكر البغدادي، واصفة إياه بالخليفة وأمير المؤمنين. وكان تنظيم "داعش" قد أعلن الأسبوع الماضي عن قيام دولة الخلافة ودعا الفصائل الجهادية في مختلف أنحاء العالم لمبايعة زعيم التنظيم أبوبكر البغدادي كـ"خليفة للمسلمين".
إلى ذلك رفعت السلطات الأمنية المغربية درجة التأهب والحذر لمواجهة التهديدات الإرهابية التي أطلقها تنظيم "داعش"، خاصة بعد ترؤس مقاتلين مغاربة مناصب قيادية في تنظيم داعش.


وفي نفس السياق 
{{{{فتاتان بريطانيتان يلتحقان بجهاد النكاح مع داعش}}}
 


فوجئ مواطن بريطاني من أصول صومالية أن ابنتيه التوأم غير موجودتين في سريرهما عندما قام صباحاً لإيقاظهما من أجل الذهاب إلى المدرسة في مدينة مانشستر، ليكتشف الرجل بعد أن لجأ إلى الشرطة أن الفتاتين البالغتين من العمر 16 عاماً فقط هربتا في منتصف الليل واستقلتا الطائرة المتجهة إلى مدينة اسطنبول التركية لتلتحقا من هناك بتنظيم "داعش" الذي أعلن إقامة "دولة الخلافة الإسلامية".

وقالت جريدة "ديلي ميل"، إن الحادثة تعود إلى عشرة أيام مضت، وأن الفتاتين التوأم ذهبتا من أجل الزواج من "مجاهدين" وتقديم الدعم والعون والخدمات لمقاتلي تنظيم "داعش" داخل الأراضي السورية والعراقية.

وبدأت الشرطة البريطانية تحقيقاتها في قضية هروب الفتاتين، ومن أين جاءتا بتمويل سفرهما إلى تركيا وهما لا تزالان طالبتان على مقاعد الدراسة، حيث تعتقد الشرطة البريطانية أنهما تواصلتا عبر الإنترنت مع مقاتلين في سوريا قاموا بتمويل سفرهما على أن يتم تزويجهما بــ"مجاهدين" عند وصولهما إلى الأراضي التي تسيطر عليها "داعش".

وقال محمد شفيق، رئيس مؤسسة "رمضان فاونديشن" وأحد رموز الجالية المسلمة في مانشستر إن والدي الفتاتين في حالة صدمة بسبب الاعتقاد أنهما سافرتا الى سوريا من أجل الالتحاق بمقاتلي "داعش".

وتنقل جريدة "ديلي ميل" عن مصادر لم تكشف هويتها قولها إنه "من المحتمل أن تكون الفتاتان قد تم إغواؤهما من أجل السفر الى سوريا وتنفيذ عمليات انتحارية هناك"، حيث من المستبعد أن يعمد "داعش" الى تجنيد النساء والفتيات من أجل القتال في صفوفه.

وقال مصدر في الشرطة البريطانية إنه تمت مصادرة أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالفتاتين ولم يتم العثور فيها على أية مواد فلمية أو فيديوهات أو تقارير أو وثائق تدل على ارتباطهما بتنظيم "داعش" أو أنهما كانتا تخططان للسفر من أجل الانضمام للتنظيم.

وتعتبر بريطانيا أن تنظيم "داعش" أصبح واحداً من أكبر التهديدات التي تواجهها، حيث تمكّن من إغراء الكثير من الشباب للسفر الى حيث يوجد والقتال في صفوفه وتلقي التدريبات على أيدي مقاتليه.

ومؤخراً ثارت ضجة واسعة في المملكة المتحدة بعد أن ظهر ثلاث شبان بريطانيين في تسجيل فيديو نشرته "داعش" يدعون فيه نظراءهم وأصدقاءهم للالتحاق بهم من أجل القتال في سوريا والعراق، وتبين أن اثنين من هؤلاء الثلاثة بريطانيان من أصول يمنية، وأنهم جميعاً مولودون في بريطانيا وأمضوا حياتهم في مدينة كاردف بمقاطعة ويلز.

وتقول الشرطة البريطانية إنها تقدر وجود نحو 500 مواطن بريطاني يقاتلون في صفوف "داعش"، أما الذين عادوا بعد أن قاتلوا هناك فتقدرهم بنحو 300 فقط، وتخشى أن يتحول هؤلاء المقاتلون الى تنفيذ عمليات داخل بريطانيا بعد أن تلقوا التدريبات الكافية في سوريا والعراق.


f

0 التعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ عراقيون في المهجر
تعريب وتطوير ( كن مدون ) Powered by Blogger Design by Blogspot Templates