مأساة مسيحيو الموصل بفيلم وقسم المفتي المخلَص
معاناة اهالي الموصل المسيحيين
هجروهم طردوهم سرقوا ممتلكاتهم صادروا بيوتهم ومصوغاتهم الذهبية والمالية والموبايل وحتى هوياتهم وقبلها قطعوا عنهم الغذائية والتموينية .
والذي يحز بالنفس كما يقولون لم يقف احد معنا نحن اطباء ومدرسون عالجناهم ودرسنا اولادهم ومدرس يقول خدمة 50 سنة بكل اخلاص وهذه مجازاتنا لتعليم اولادهم ونكروا الجميل حتى الجار لم يقف معنا ولا الموظفين الذين معنا ,بل فرغوا كل ممتلكات البيت ومحلاتهم ,هذه المأساة تحدث للمرة الرابعة خلال سنوات معدودة .فهل سيحدث تهجير المسيحيين مثلما حصل مع الكورد الفيليين والعراقيين من اصول ايرانية ومع اليهود في عام الفرهود .
للعلم أن المسيحييين سكنوا العراق منذُ أكثر من 7000 سنة وكنائسهم عمرها 1500 سنة ويأتي سعودي وليبي وشيشاني ومغربي وتونسي ويطرد عراقي تاريخه اقدم من اسلامه وتاريخ بلدهم والمخجل يقف بعض اهالي الموصل وعشائرها مع الارهابيين القتلة ويدعون أنفسهم ثوار ويستولون على اموال المهجرين من المسيحيين واهالي تلعفر ويوزعونها غنائم لهم ويذبحون اغنام أهالي تلعفر ويوزعون اللحم {السحت الحرام} على اهالي الموصل ثواب للافطار وبعد كل هذا يقول مفتي الديار العراقية ويقسم قسم بالله انه كذب وأفتراء وهو بعيد عنهم الف كيلومتر وانها اعلام باطل لتصدقك قناة الجزيرة والعربية والغشيم .
وهذا الفيلم مهداة الى شيخ المجاهدين رافع الرفاعي مفتي ......الذي اقسم بالله أن هذه دعاية واعلام المالكي المجوسي ولم يحدث هذا الشي ء وانما العكس نعطيهم مساعدات وراتب وغذائية فمن هو الكذاب الاشر والمنافق والحانث اليمين المالكي ام انت .
وهذا وثيقة مايسمى مفتي الديار العراقية الذي كذب الافلام والصور ووكالات الانباء العالمية وبطريرك الكلدان والصور والفديوات والناس المهجريين ووصفهم بأعلام المالكي المجوسي وقد حلف باليمين واقسم بالله انهم يعطوهم المساعدات المالية والغذائية ويواسوهم بالكلمة الطيبة ويدللوهم بالعراقي كل هذا لانه يمثل شيخ الثوار والمجاهدين ومنظر الثورة الاسلامية في العراق ولكنه معذور لانه يبعد عنهم 1000 كيلومتر ويسمع ويتصل وغيرموجود . وبقي سؤال في ذهني هل لدى الشيوخ والمعارضة في خارج البلاد سلطة على داعش يأمروهم فيطعونهم اذا كان هذا صحيح فتلك مصيبة وان كان ليس لهم فالمصيبة أكبر.
الى الدواعش - اتقوا الله في النصارى
ما تفعلونه بدير النصارى يخالف اوامر رسول الله ص بشكل جلي فما انتم فاعلون؟
هذه الوثيقة أدناه مستخرجة من دير كنيسة جبل سيناء وهي عبارة عن رسالة من رسول الله محمد " ص " بتاريخ ٦٢٠ م إلى الكنيسة حمّلها رسوله علي ابن أبي طالب " ع " ويتعهد فيها بحماية المسلمين للمسيحيين ورعايتهم وضمان حرية العبادة.
وقد أثبتها عام ١٥١٧ م السلطان العثماني سليم الأول.. واحتفظ بالمخطوطة في خزانة المملكة في القسطنطينية.
وتظهر الوثيقة طبعة يد النبي محمـد " ص " على الرسالة للتوثيق.
الوثيقة التي عاهد فيها رسول الله (ص) النصارى على حمايتهم كتبت بيد الامام علي (ع) في مسجد النبي سنة 628- 629 م (السنة السابعة للهجرة) وشهد بهذا العهد مجموعة من الصحابة ونصها كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كتاب كتبه محمد بن عبد الله إلى كافة الناس أجمعين بشيراً ونذيراً ومؤتمناً على وديعة الله فى خلقه لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً كتبه لأهل ملته ولجميع من ينتحل دين النصرانية من مشارق الأرض ومغاربها قريبها وبعيدها فصيحها وعجميها معروفها ومجهولها كتاباً جعله لهم عهداً فمن نكث العهد الذى فيه وخالفه إلى غيره وتعدى ما أمره كان لعهد الله ناكثاً ولميثاقه ناقضاً وبدينه مستهزئاً وللّعنة مستوجباً سلطاناً كان أو غيره من المسلمين المؤمنين- لا يغير أسقف من أسقفيته ولا راهب من رهبانيته ولا حبيس من صومعته ولا سايح من سياحته ولا يهدم بيت من بيوت كنائسهم وبيعهم ولا يدخل شئ من بناء كنايسهم فى بناء مسجد ولا فى منازل المسلمين فمن فعل شئ من ذلك فقد نكث عهد الله وخالف رسوله ولا يحمل على الرهبان والأساقفة ولا من يتعبد جزيةً ولا غرامة وأنا أحفظ ذمتهم أين ما كانوا من بر أو بحر فى المشرق والمغرب والشمال والجنوب وهم فى ذمتى وميثاقى وأمانى من كل مكروه - ولا يجادلوا إلاّ بالتى هى أحسن ويحفظ (ويخفض) لهم جناح الرحمة ويكف عنهم أذى المكروه حيث ما كانوا وحيث ما حلوا - ويعاونوا على مرمّة بيعهم وصوامعهم ويكون ذلك معونة لهم على دينهم وفعالهم بالعهد
هجروهم طردوهم سرقوا ممتلكاتهم صادروا بيوتهم ومصوغاتهم الذهبية والمالية والموبايل وحتى هوياتهم وقبلها قطعوا عنهم الغذائية والتموينية .
والذي يحز بالنفس كما يقولون لم يقف احد معنا نحن اطباء ومدرسون عالجناهم ودرسنا اولادهم ومدرس يقول خدمة 50 سنة بكل اخلاص وهذه مجازاتنا لتعليم اولادهم ونكروا الجميل حتى الجار لم يقف معنا ولا الموظفين الذين معنا ,بل فرغوا كل ممتلكات البيت ومحلاتهم ,هذه المأساة تحدث للمرة الرابعة خلال سنوات معدودة .فهل سيحدث تهجير المسيحيين مثلما حصل مع الكورد الفيليين والعراقيين من اصول ايرانية ومع اليهود في عام الفرهود .
للعلم أن المسيحييين سكنوا العراق منذُ أكثر من 7000 سنة وكنائسهم عمرها 1500 سنة ويأتي سعودي وليبي وشيشاني ومغربي وتونسي ويطرد عراقي تاريخه اقدم من اسلامه وتاريخ بلدهم والمخجل يقف بعض اهالي الموصل وعشائرها مع الارهابيين القتلة ويدعون أنفسهم ثوار ويستولون على اموال المهجرين من المسيحيين واهالي تلعفر ويوزعونها غنائم لهم ويذبحون اغنام أهالي تلعفر ويوزعون اللحم {السحت الحرام} على اهالي الموصل ثواب للافطار وبعد كل هذا يقول مفتي الديار العراقية ويقسم قسم بالله انه كذب وأفتراء وهو بعيد عنهم الف كيلومتر وانها اعلام باطل لتصدقك قناة الجزيرة والعربية والغشيم .
وهذا الفيلم مهداة الى شيخ المجاهدين رافع الرفاعي مفتي ......الذي اقسم بالله أن هذه دعاية واعلام المالكي المجوسي ولم يحدث هذا الشي ء وانما العكس نعطيهم مساعدات وراتب وغذائية فمن هو الكذاب الاشر والمنافق والحانث اليمين المالكي ام انت .
وهذا وثيقة مايسمى مفتي الديار العراقية الذي كذب الافلام والصور ووكالات الانباء العالمية وبطريرك الكلدان والصور والفديوات والناس المهجريين ووصفهم بأعلام المالكي المجوسي وقد حلف باليمين واقسم بالله انهم يعطوهم المساعدات المالية والغذائية ويواسوهم بالكلمة الطيبة ويدللوهم بالعراقي كل هذا لانه يمثل شيخ الثوار والمجاهدين ومنظر الثورة الاسلامية في العراق ولكنه معذور لانه يبعد عنهم 1000 كيلومتر ويسمع ويتصل وغيرموجود . وبقي سؤال في ذهني هل لدى الشيوخ والمعارضة في خارج البلاد سلطة على داعش يأمروهم فيطعونهم اذا كان هذا صحيح فتلك مصيبة وان كان ليس لهم فالمصيبة أكبر.
الى الدواعش - اتقوا الله في النصارى
ما تفعلونه بدير النصارى يخالف اوامر رسول الله ص بشكل جلي فما انتم فاعلون؟
هذه الوثيقة أدناه مستخرجة من دير كنيسة جبل سيناء وهي عبارة عن رسالة من رسول الله محمد " ص " بتاريخ ٦٢٠ م إلى الكنيسة حمّلها رسوله علي ابن أبي طالب " ع " ويتعهد فيها بحماية المسلمين للمسيحيين ورعايتهم وضمان حرية العبادة.
وقد أثبتها عام ١٥١٧ م السلطان العثماني سليم الأول.. واحتفظ بالمخطوطة في خزانة المملكة في القسطنطينية.
وتظهر الوثيقة طبعة يد النبي محمـد " ص " على الرسالة للتوثيق.
الوثيقة التي عاهد فيها رسول الله (ص) النصارى على حمايتهم كتبت بيد الامام علي (ع) في مسجد النبي سنة 628- 629 م (السنة السابعة للهجرة) وشهد بهذا العهد مجموعة من الصحابة ونصها كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كتاب كتبه محمد بن عبد الله إلى كافة الناس أجمعين بشيراً ونذيراً ومؤتمناً على وديعة الله فى خلقه لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً كتبه لأهل ملته ولجميع من ينتحل دين النصرانية من مشارق الأرض ومغاربها قريبها وبعيدها فصيحها وعجميها معروفها ومجهولها كتاباً جعله لهم عهداً فمن نكث العهد الذى فيه وخالفه إلى غيره وتعدى ما أمره كان لعهد الله ناكثاً ولميثاقه ناقضاً وبدينه مستهزئاً وللّعنة مستوجباً سلطاناً كان أو غيره من المسلمين المؤمنين- لا يغير أسقف من أسقفيته ولا راهب من رهبانيته ولا حبيس من صومعته ولا سايح من سياحته ولا يهدم بيت من بيوت كنائسهم وبيعهم ولا يدخل شئ من بناء كنايسهم فى بناء مسجد ولا فى منازل المسلمين فمن فعل شئ من ذلك فقد نكث عهد الله وخالف رسوله ولا يحمل على الرهبان والأساقفة ولا من يتعبد جزيةً ولا غرامة وأنا أحفظ ذمتهم أين ما كانوا من بر أو بحر فى المشرق والمغرب والشمال والجنوب وهم فى ذمتى وميثاقى وأمانى من كل مكروه - ولا يجادلوا إلاّ بالتى هى أحسن ويحفظ (ويخفض) لهم جناح الرحمة ويكف عنهم أذى المكروه حيث ما كانوا وحيث ما حلوا - ويعاونوا على مرمّة بيعهم وصوامعهم ويكون ذلك معونة لهم على دينهم وفعالهم بالعهد
0 التعليقات: