صور من تاريخ العراق المعاصر قبل قرن من الزمان { الجزء السادس }
هذه الصور من الارشيف البريطاني لقوات الاحتلال من 1914 اضافة الى ارشيف السيدة جيروتي من 1909 يقدمها لنا الاستاذ علاء محسن وننشرها تباعاً مع الاحتفاظ بحق النشر للاستاذ علاء
قرب الحدود السعودية، ضمن محافظة المثنى. 1928.
لاحظ ان البريطانيين منذ ان عرفوا معنى الغطاء الجوي، لم
يتركوا قطعة عسكرية لهم دون ان يوفروا لها غطائها الجوي.
بائع الماء ويسمى السقا وهو يملىء الجربة
أحد الباعة يبيع الفواكه للجنود البريطانين
أسرى الجنود العثمانين
جنود بريطانيون يسحبون بعض المدافع عبر نهر نارين قرب قره تبة. بعضهم عراة.
الصورة من ارشيف عام 1917.
نساء من عانة يغزلنُ 1909
محل خياطة في بغداد 1918
المستشفى التركي في مدينة كركوك 1917.
صورة لاحد المنازل في مدينة الرمادي وقد
اصيب بقذيفة مدفع اثناء معركة الرمادي في
عام 1917.
هنود يمرون بالقرب من كنيسة " St Basrah "
في مدينة البصرة و هي على اليمين.
لاحظ وجود ساعة أمام الكنيسة.. الصورة من
ارشيف عام 1918.
هذه العربة كانت تستخدم اسعاف في مستشفى الهندي البريطاني في البصرة ايام الاحتلال البريطاني للعراق
من الكوفة
المسافرون بين بغداد و دمشق بسيارة النقل
الشهيرة التي تسمى " نيرن ". الصورة بعدسة
مصور ألماني بمنطقة خان أبو الشامات الحدودية
عند نقطة الگمرك الفرنسية في عشرينيات القرن
العشرين.
صورة لمجموعة من قوات الهند البريطانية تتدرب
على استخدام اقنعة الغازات السامة جنوب مدينة
بغداد عام 1920.
كل من قرأ تاريخ ثورة العشرين يعلمون ان الثوار
قد اكدوا ان البريطانيين قد استخدموا الغازات السامة
في صدها للثورة في ذلك الوقت، و قد نفت بريطانيا
ذلك مراراً و تكراراً، حيث لم يكن لدى الثوار اعلام او
كاميرات ليوثقوا تلك الجرائم. السؤال الذي يطرح نفسه
لماذا يقوم البريطانيون بتدريب جنودهم على استخدام
اقنعة الغازات السامة في العراق بعد انهاء الحرب العالمية
بسنتين !!!
استخدم الانكليز الغازات السامة ضد اهلنا في السماوة وقتل بسببها 460 شخص اكثرهم من النساء والاطفال ان شاء عند عودتي الى بغداد سأزودكم بالمصدر واعتقد ولست جازمة المقالة كتبتها نعومي كلاين
المستشفى التركي في مدينة كركوك 1917.
صورة لاحد المنازل في مدينة الرمادي وقد
اصيب بقذيفة مدفع اثناء معركة الرمادي في
عام 1917.
هنود يمرون بالقرب من كنيسة " St Basrah "
في مدينة البصرة و هي على اليمين.
لاحظ وجود ساعة أمام الكنيسة.. الصورة من
ارشيف عام 1918.
هذه العربة كانت تستخدم اسعاف في مستشفى الهندي البريطاني في البصرة ايام الاحتلال البريطاني للعراق
من الكوفة
المسافرون بين بغداد و دمشق بسيارة النقل
الشهيرة التي تسمى " نيرن ". الصورة بعدسة
مصور ألماني بمنطقة خان أبو الشامات الحدودية
عند نقطة الگمرك الفرنسية في عشرينيات القرن
العشرين.
صورة لمجموعة من قوات الهند البريطانية تتدرب
على استخدام اقنعة الغازات السامة جنوب مدينة
بغداد عام 1920.
كل من قرأ تاريخ ثورة العشرين يعلمون ان الثوار
قد اكدوا ان البريطانيين قد استخدموا الغازات السامة
في صدها للثورة في ذلك الوقت، و قد نفت بريطانيا
ذلك مراراً و تكراراً، حيث لم يكن لدى الثوار اعلام او
كاميرات ليوثقوا تلك الجرائم. السؤال الذي يطرح نفسه
لماذا يقوم البريطانيون بتدريب جنودهم على استخدام
اقنعة الغازات السامة في العراق بعد انهاء الحرب العالمية
بسنتين !!!
استخدم الانكليز الغازات السامة ضد اهلنا في السماوة وقتل بسببها 460 شخص اكثرهم من النساء والاطفال ان شاء عند عودتي الى بغداد سأزودكم بالمصدر واعتقد ولست جازمة المقالة كتبتها نعومي كلاين
0 التعليقات: